لا تتحرك مصالح بلدية سطيف الى اصلاح البالوعات الا بعد تسجيل حوادث اليمة تتسبب في اعطاب بليغة لاصحاب السيارات ، حيث بات لا يهمها انبعاث الروائح الكريهة وتاثيرها على الصحة العمومية ، لان عزائهم هو تحميل المواطن مسؤولية هذا التخريب الذي اصاب غطاء البالوعة، لكن من يتحمل مسؤولية استلام المشروع عند نهاية الاشغال ،وهل البالوعة وضعت وفق معايير معمول بها ،فهناك بالوعات يعود تاريخها الى الحقبة الاستعمارية ولا تزال وظيفية ؟
صوت سطيف