ديوان الترقية والتسيير العقاري في قلب فضيحة 80 مسكن
بعين ازال .
كارثة في الانجاز الديوان يتهرب من المسؤولية .
محضر معاينة الاشغال يعري الواقع ويكشف المستور.
كارثة في الانجاز الديوان يتهرب من المسؤولية .
محضر معاينة الاشغال يعري الواقع ويكشف المستور.
شكلت طريقة إنجاز 80 مسكنا
اجتماعيا، ببلدية عين آزال جنوب سطيف، موجة غضب واستياء كبيرتين من طرف المستفيدين
الذين لم يستوعبوا استخفاف صاحب المشروع الممثل في ديوان الترقية والتسيير
العقاري، صوت سطيف تحصلت على محضر معاينة الأشغال بتاريخ 28 فيفري 2016 بدائرة عين
ازال ،و هو المحضر المنجز بحضور جميع الأطراف
و يبين حجم مسؤولية صاحب المشروع الذي يكون قد فقد بوصلته لاصطدامه بحقيقة
طالما حاول إخفائها لان الأمر يخص سكنات الزوالية .
من جهتنا حاولنا إماطة اللثام على هذه القضية التي تكشف اليوم قبل الغد بالحجة والدليل مدى إفلاس إدارة ديوان الترقية والتسيير العقاري ومسؤوليتها كاملة باعتبارها صاحبة المشروع حيث لا يعقل بأي حال من الأحوال تسجيل تحفظات كثيرة بشان رداءة الأشغال وبقاء الجهة المسؤولة تتفرج ، وهو الامر الذي يضع مسؤولية رئيس المشروع المكلف بالمتابعة بــــــ OPGI والممثل عن دائرة التحكم في المشاريع في الواجهة ،والذي من المفروض أن يعاين المشروع دوريا و لا ينتظر حتى يتحرك المستفيدون.
إدارة الديوان و حسب مصدر موثوق من عرينها تكون قد نست أن لها مشروع 80 مسكن اجتماعي لمدة أزيد من 24 شهرا لتستفيق على كارثة انجاز حقيقية لم تقدر على تحمل وطأتها ،لذا سادها الارتباك وراحت تبحث على الأعذار بكل الطرق لتبييض صورتها أمام المسؤول الأول بالولاية من خلال خرجات إعلامية ورطت من خلالها نفسها دون أن تدري ،لان الحقيقة هي مواجهة الواقع بالأدلة. المشروع وحسب مصدر جد مطلع من ِCTS فان هياكل العمارات سليمة وهذا هو الأهم أما باقي الأشغال الداخلية فهي كارثة باتم معنى الكلمة و لا يقبلها أي عاقل ، ليبقى على صاحب المشروع مطالبة المقاول برفع الـ 10 تحفظات المدونة بالمحضر مع ضرورة التقيد بالمواصفات التقنية المعمول بها في اقرب الآجال مع تدعيم الورشة بمواد البناء واليد العاملة المؤهلة. فيما تبقى المتابعة قاب قوسين في ظل انقضاء آجال المتابعة التقنية منذ أزيد من 16 شهرا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبد
الحميد لوعيل / صوت سطيف.
من جهتنا حاولنا إماطة اللثام على هذه القضية التي تكشف اليوم قبل الغد بالحجة والدليل مدى إفلاس إدارة ديوان الترقية والتسيير العقاري ومسؤوليتها كاملة باعتبارها صاحبة المشروع حيث لا يعقل بأي حال من الأحوال تسجيل تحفظات كثيرة بشان رداءة الأشغال وبقاء الجهة المسؤولة تتفرج ، وهو الامر الذي يضع مسؤولية رئيس المشروع المكلف بالمتابعة بــــــ OPGI والممثل عن دائرة التحكم في المشاريع في الواجهة ،والذي من المفروض أن يعاين المشروع دوريا و لا ينتظر حتى يتحرك المستفيدون.
إدارة الديوان و حسب مصدر موثوق من عرينها تكون قد نست أن لها مشروع 80 مسكن اجتماعي لمدة أزيد من 24 شهرا لتستفيق على كارثة انجاز حقيقية لم تقدر على تحمل وطأتها ،لذا سادها الارتباك وراحت تبحث على الأعذار بكل الطرق لتبييض صورتها أمام المسؤول الأول بالولاية من خلال خرجات إعلامية ورطت من خلالها نفسها دون أن تدري ،لان الحقيقة هي مواجهة الواقع بالأدلة. المشروع وحسب مصدر جد مطلع من ِCTS فان هياكل العمارات سليمة وهذا هو الأهم أما باقي الأشغال الداخلية فهي كارثة باتم معنى الكلمة و لا يقبلها أي عاقل ، ليبقى على صاحب المشروع مطالبة المقاول برفع الـ 10 تحفظات المدونة بالمحضر مع ضرورة التقيد بالمواصفات التقنية المعمول بها في اقرب الآجال مع تدعيم الورشة بمواد البناء واليد العاملة المؤهلة. فيما تبقى المتابعة قاب قوسين في ظل انقضاء آجال المتابعة التقنية منذ أزيد من 16 شهرا .