عشية الاحتفالات باليوم العالمي للطفولة بسطيف طفحت الى السطح فضيحة تلاعب بملف النقل المدرسي بجهة واسعة من ولاية سطيف، حيث الخزينة العمومية تدفع مبلغ مليون سنتيم يوميا لوسيلة نقل لا يزيد عدد مقاعدها عن 18 مقعدا ، والتلاميذ يوميا دون رقيب يركضون وراء وسيلة النقل المشؤومة على امل الظفر بمقعد،والمعاناة مستمرة .فهل تتحرك الجهات المسؤولة لكشف المستور؟
عبد الحميد لوعيل /موقع صوت سطيف