علمت "صوت سطيف "من مصادر مطلعة أن الضبطية القضائية بالعلمة باشرت تحقيقا معمقا في ملف المكتب المسير المؤقت"دريكتوار" لفريق مولودية العلمة على خلفية أن هذا الأخير استنفذ مبالغ مالية معتبرة دون تحقيق أحد أهم عوامل استقرار الفريق العريق والذي دفع فاتورة صراع المصالح غاليا .

وحسب المصادر التي أوردت الخبر فان شبهات كثيرة تحوم حول منتخبين من بلدية العلمة الذين كانت لهما اليد الطويلة ما تعيشه البابية حاليا .

هذا وتؤكد ذات المصادر لـــ "صوت سطيف" أن تعيين المكتب المسير كان غير بريئ بالنظر لّإختيار تركيبته البشرية  التي تكون قد تعهدت بضمان استرجاع بعض الأموال التي صرفت بغير وجه حق،و هو ما حدث في السنة الأولى من تسيير الديركتوار أين صرفت مبالغ خيالية ، في انتظار فتح باقي ملفات فرق أخرى بالولاية التي عرفت تعيين مكاتب مؤقتة لتسيير النوادي على غرار فريق اتحاد سطيف.القضية للمتابعة

عبد الحميد لوعيل /موقع صوت سطيف