يطالب المستفيدون من حصة 400 مسكن ترقوي مدعم بالمدخل
الشمالي لمدينة العلمة قطعة 37 لصاحبة المشروع الوكالة الولائية العقارية من والي
الولاية التدخل شخصيا لإنهاء معاناتهم مع طول الانتظار ، جاء ذلك بعد ان سقطت كل الأقنعة
وكشفت الأيام زيف الوعود ،فبعد ان طمئنا
مدير الوكالة الولائية العقارية بقرب استلام المشروع في اجال لا تتجاوز الأربعة اشهر
على اكثر تقدير ، لكن المدة انتهت وكل الاحلام تبخرت وجيوب المستفيدين التهبت
واكتوت بارتفاع سعر الايجار وتعدد الأعباء والفرج ليس غدا ، وحسب تقديرات
المستفيدين فان المشروع لن يتم استلامه بالنظر الى وتيرة الإنجاز في اقل من سنة
وصنف .
هذا ويعلق المستفيدون امالا كبيرة على تدخل الوالي شخصيا للوقوف على الاختلالات التي تعترض المشروع ،لان طريقة تسييره لا ترق الى مزاج احد ولن يقبلها عاقل ،يحدث هذا قبل نقل حركتهم الاحتجاجية الى بهو مقر الولاية ،خاصة وان المستفيدين سددوا ما عليهم من مستحقات كاملة ، متسائلين عن سكوت إدارة الوكالة على هذا التماطل غير المبرر الذي يعكس مدى التسيب في تسيير برنامج السكن لفخامة رئيس الجمهورية ،يحدث هذا في ظل المفارقة الكبرى ،مواد البناء محلية ،والمشروع ممول من طرف جيوب المستفيدين نقدا ،والمقاولون يعبثون بمشاعر المستفيدين واقائمون على المف عاجزون على ارسال اعذار واحد للمقاول ،وفي الاخير يزجون بعناصر الامن الوطني لتفريق المحتجين . حقيقة اننا في ولاية سطيف رائدة في كل شيىء حتى في طول الانتظار القضية للمتابعة
هذا ويعلق المستفيدون امالا كبيرة على تدخل الوالي شخصيا للوقوف على الاختلالات التي تعترض المشروع ،لان طريقة تسييره لا ترق الى مزاج احد ولن يقبلها عاقل ،يحدث هذا قبل نقل حركتهم الاحتجاجية الى بهو مقر الولاية ،خاصة وان المستفيدين سددوا ما عليهم من مستحقات كاملة ، متسائلين عن سكوت إدارة الوكالة على هذا التماطل غير المبرر الذي يعكس مدى التسيب في تسيير برنامج السكن لفخامة رئيس الجمهورية ،يحدث هذا في ظل المفارقة الكبرى ،مواد البناء محلية ،والمشروع ممول من طرف جيوب المستفيدين نقدا ،والمقاولون يعبثون بمشاعر المستفيدين واقائمون على المف عاجزون على ارسال اعذار واحد للمقاول ،وفي الاخير يزجون بعناصر الامن الوطني لتفريق المحتجين . حقيقة اننا في ولاية سطيف رائدة في كل شيىء حتى في طول الانتظار القضية للمتابعة
عبد الحميد لوعيل / موقع صوت سطيف