يعيش الشارع بمدينة عين أزال على وقع فضيحة توزيع محلات رئيس الجمهورية التي طالت استفادتهم عدد من النساء، والذين لهم علاقة عائلية بعدد من نواب الرئيس والأمين العام ووجوه معروفة بعين أزال. يحدث هذا في وقت تشهد ذات البلدية عدد من الفضائح التي تكشف بالدليل حجم التجاوزات. هذا ويعتزم الكثير من المواطنين الطعن في قائمة الاستفادات التي تمت بمداولة وتم التصويت عليها بالأغلبية. تأتي هذه الفضيحة في وقت لا يزال الكثير من سكان البلدية يتساءلون عن موقف الجهات المسؤولة من فضيحة كراء المسبح البلدي .وفي اندهش الكثير من المواطنين والعارفين بخبايا تسيير هذه البلدية من ادراج اسم عضو مجلس بلدي رغم استقالته التي تجاوزت الاكثر من سنة دون استخلافه وهو ما يضع المداولة محل اعتراض من الجهات الوصية لاستدراك التماطل الذي يخفي الكثير من الالغاز ،
هذا وبالتمعن والتمحيص الجيدين فان وثيقة تحديد سعر الايجار يكشف على الكثير من المفارقات ،والذي فهم شيئا فالمطلوب منه ايفادتنا وتنويرنا .القضية للمتابعة
عبد الحميد لوعيل / صوت سطيف