التزم رئيس
بلدية الحامة جنوب سطيف الصمت الرهيب بشأن قضية إقامة سلالم خارجية بعمارة في مشهد
غريب ونادر، امام مرأى ومسمع الجميع في لوحة لها دلالة واحدة وهي القوي يأكل الضعيف،
وكان هذا الركن الفسيح أصبح غابة بامتياز.ولم يبق سوى تدخل والي الولاية شخصيا لانصافها واخماد فتنة يغذيها تماطل البلدية في تطبيق القانون .
تحولت عائلة " سوفي. أ " ببلدية الحامة بين عشية وضحاها الى جحيم حقيقي بعد ان صدت كل الأبواب في وجهها، ولم تقدر على ظلم الجار الساكن بالطابق الأول، الذي بلغت به درجة العبث بالقانون وتحدي جميع السلطات بأنشاء سلالم حديدية فوضوية خارجية في مشهد قل ما تجد له نظير مشهد يترجم ذروة الفوضى وبالموازاة ضعف الإدارة والافلاس في تطبيق القانون
سلالم حديدية فوضوية حولت حياة هذه العائلة الى جحيم حقيقي لضعفها وقلة معارفها ، اهتز استقرارها بعد ان سكنت منزلها الكائن بالطابق الأرضي بعمارة بحي 20 مسكن اجتماعي لأزيد من 16 سنة ، ليتفاجأها الجار بالطابق العلوي بمشروع شيطاني وهو انجاز مدرج حديدي يشبه الى حد كبير مدرج شاحنة الحماية المدنية لإنقاذ سكان الطوابق العليا ، ولم يكتف بذلك بل اغلق نافذة جاره بالطابق الارضي بصفيحة معدنية حارما اياها من نور الشمس ، وهو يصنف ضمن قمة الاستفزاز .
العائلة الضحية تقدمت بشكوى لدى مصالح الدرك الوطني التي حركت الملف وادانت العدالة المتهم ب 6 اشهر سجنا نافذا ،غير ان نار الفتنةة تبقى قائمة بين الطرفين ، وفي القوت الذي يفترض ان تتحرك مصالح البلدية لإزالة هذا الكرنفال الذي يشين للنسيج العمراني ويؤثر على الضوق العام الا ان بقيت تتفرج وكان ما جرى لا يدخل في مجال اختصاصها ولا يدخل ضمن اقليمها الترابي .
مصالح الولاية تحركت باتجاه انهاء الخلاف عبر مراسلة للبلدية بتاريخ 19 اوت 2016 للتكفل بالقضية لكن لا تزال دار لقمان على حالها، والجارين يعيشان حياة مضطربة جدا بعد كثرة الشكاوى وتعددها مما يؤثر على الطرفين ويوحي بوقوع تصادم، غير ان المير ينتظر غاية اطلاح سراح صاحب السلالم لإصدار قرار الهدم.
تحولت عائلة " سوفي. أ " ببلدية الحامة بين عشية وضحاها الى جحيم حقيقي بعد ان صدت كل الأبواب في وجهها، ولم تقدر على ظلم الجار الساكن بالطابق الأول، الذي بلغت به درجة العبث بالقانون وتحدي جميع السلطات بأنشاء سلالم حديدية فوضوية خارجية في مشهد قل ما تجد له نظير مشهد يترجم ذروة الفوضى وبالموازاة ضعف الإدارة والافلاس في تطبيق القانون
سلالم حديدية فوضوية حولت حياة هذه العائلة الى جحيم حقيقي لضعفها وقلة معارفها ، اهتز استقرارها بعد ان سكنت منزلها الكائن بالطابق الأرضي بعمارة بحي 20 مسكن اجتماعي لأزيد من 16 سنة ، ليتفاجأها الجار بالطابق العلوي بمشروع شيطاني وهو انجاز مدرج حديدي يشبه الى حد كبير مدرج شاحنة الحماية المدنية لإنقاذ سكان الطوابق العليا ، ولم يكتف بذلك بل اغلق نافذة جاره بالطابق الارضي بصفيحة معدنية حارما اياها من نور الشمس ، وهو يصنف ضمن قمة الاستفزاز .
العائلة الضحية تقدمت بشكوى لدى مصالح الدرك الوطني التي حركت الملف وادانت العدالة المتهم ب 6 اشهر سجنا نافذا ،غير ان نار الفتنةة تبقى قائمة بين الطرفين ، وفي القوت الذي يفترض ان تتحرك مصالح البلدية لإزالة هذا الكرنفال الذي يشين للنسيج العمراني ويؤثر على الضوق العام الا ان بقيت تتفرج وكان ما جرى لا يدخل في مجال اختصاصها ولا يدخل ضمن اقليمها الترابي .
مصالح الولاية تحركت باتجاه انهاء الخلاف عبر مراسلة للبلدية بتاريخ 19 اوت 2016 للتكفل بالقضية لكن لا تزال دار لقمان على حالها، والجارين يعيشان حياة مضطربة جدا بعد كثرة الشكاوى وتعددها مما يؤثر على الطرفين ويوحي بوقوع تصادم، غير ان المير ينتظر غاية اطلاح سراح صاحب السلالم لإصدار قرار الهدم.
عبد الحميد لوعيل / ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صوت سطيف