لا يزال المسؤولين المحليين ببلدية سطيف لا يعيرون اي اهتمام لكل ما له علاقة بالاسرة الثورية والذاكرة الوطنية ، البداية بعدم الاكتراث الى حالة الراية الوطنية بالكثير من المؤسسات ، ولم يقتصر الوضع عند هذا الحد بل تعدى الى اللوحات التي تحمل اسماء شهداء ماتو ا من اجل ان تحيا الجزائر ووينعموا هؤلاء بالمسؤولية لكن كل مرة يستخسرون ذرة احترام للافتات والدليل نضعه بين ايديكم ولكم الحكم .مثل هذه الصور تعد اسنفزازا صريحا للاسر الثورية التي مات ابناءها من اجل استقلال الجزائر ،فاذا لم نحترم شهدائنا ،فكيف لنا ان نطالب فرنسا ان تعترف بجرائمها .
صوت سطيف