هذه الصورة ليست مجمع مائي او بركة للسباحة ،بل هي مستنقع للمياه المستعملة في الهواء الطلق بحي شوف لكداد الفوضوي ، يحدث هذا امام مراى ومسمع المسؤولين فهي تنذر بصيف تطبعه الروائح الكريهة وكثرة انواع الناموس ،ويعكس ذروة الافلاس ، ويبقى التخوف من تحولها مع ارتفاع درجات الحرارة الى مسبح ،فبالقدر انه يشكل كارثة بيئية فانه يشكل خطرا ايضا على البراءة فمتى يتوقف البكاء على البيئة بعيدا عن المنابر ؟
صوت سطيف