اخيرا ظهر صبيحة هذا اليوم التلميذ عدي اوصيف سالما معافا بعد قضاءه ليلة كاملة بفناء منزل قريب من بيته ،وكان لاختفاءه اثر بليغ في نفوس سكان البلدية وكذا عناصر الدرك الوطني الذين كثفوا من دورياتهم بعد رواج تكهن الاختطاف ،غير ان ان هذا الاختفاء جاء على خلفية النتاءج الدراسية التي لم تكن عند حسن ظن والده ،حينها لم يجد حلا سوى الاختفاء لامتصاص لحظات الغضب التلميذ عاد وعادت معه البسمة الى افراد عاااائلته واهل المنطقة والحمد لان العواقب جاءت سليمة .
عبد الحميد لوعيل /صوت سطيف
عبد الحميد لوعيل /صوت سطيف