القمامة تحاصر المارة في بوقاعة في الشارع الرئيسي والمير يتفرج ،والغريب في الامر انها على مشارف باب السوق الغطاة وشركة عين مداح ذات اسهم والتي لا تبعد عن مقر البلدية بحوالي 100م فاذا الحال بهذا الموقع الهام فكيف هو حال باقي الاحياء الاخرى .
حال الشارع الرئيسي بمدينة بوقاعة من جهة القمامة ومن الجهة المقابلة الصورة تعبر ، والمير وكتيبته يتفاخرون بانجازاتهم في منطقة عصفت بها الانانية وسوء اختيار الرجال ،فكيف يطالبون بترقية بوقاعة الى مصاف ولاية ؟
عبد الحميد لوعيل /صوت سطيف