يشتكي
سكان قجال مركز على غرار حي 117مسكن من التسيب الذي يطال تهيئة الوادي الذي يشق
المدينة الى نصفين جراء الروائح الكريهة والأوساخ
المتراكمة به في كل مكان و رغم التطمينات المتكررة لمصالح البلدية بتغطيته او بتنظيفه إلا أنها بقت مجرد وعود كاذبة ، حيث يعرف الوادي عملية تنظيف
مرة في كل 4 أشهر أو أكثر لتبقى صحة
المواطن رهينة الأوحال والنفايات والحشرات. التي ياتي بها الوادي من مصبات عديدة. للإشارة
فان لجنة الحي راسلت مرارا وتكرارا كل السلطات لوضع حد لهذه الكارثة البيئية لكن
لا حياة لمن تنادي.
أسامة فخرالدين قيسي / صوت سطيف.
19-10-2016
وادي قجال البؤرة السوداء التي تشوه وجه المدينة.
صورة و تعليق
صوت سطيف
تم تصفح هذه الصفحة 18831 مرة.