حالة الطقس
يوم الإثنين
16 سبتمبر 2024
الساعة: 20:04:38
شرطة سطيف تحجز أكثر من نصف مليون وحدة من المفرقعات والألعاب النارية.سطيف : وفاة سائق دراجة في حادث تصادم مع حافلة خط لحشيشية - سطيف .المديرية الجهوية للجمارك بسطيف: حجز مفرقعات والعاب نارية ببجايةشرطة سطيف: ادانة مروج خطير ب6 سنوات حبسا نافذا و300ملين سنتيمسطيف :مديرية مسح الأراضي والحفظ العقاريبحث عن مرشح لمنصب محافظ عقاري بالعلمة
صاحبة الجلالة تكشف حقيقة صاحب التاج.
الحدث

 

 بعد تردد طويل و تفكير عميق قررنا في "صوت سطيف" ان نخرج عن صمتنا الرهيب ،وان نخصص حيزا لكشف السرقات الصحفية التي طالت منتوج الموقع ،لان الراهن كارثي ، والسطو على مجهود الغير اخذ منحى تصاعدي ،ولم تنفع لباقة التحذيرات ولم تفهم التلميحات، وظن الكثير انها سايبة ، فتم استغلالنا من طرف بعض الاسماء التي تدرجت في سلم مهنة المتاعب بطرق ملتوية  ،واخرى تمتهن أداة النسخ واللصق، وبالطبع تركيب الاسم على رأس المادة ، و تحولت الصحافة في سطيف إلى مسابقة لظهور الاسم فقط  .
كل يوم يمر ندرك أكثر حقيقة هذا الامر المخجل الذي لا يؤدي إلا الى تدهور المستوي الاعلامي ، فلا ضمير ولا ادنى احساس بحجم المسؤولية عند هؤلاء الاشباح الذين يسترزقون من عرق وجهد غيرهم وبدون اي حياء، تجدهم يزاحمون المسؤولين دون قدرتهم على نقل انشغال مواطن ، هؤلاء لا يمثلون القلة من الاقلام الجريئة والتي تملك سيرة ذاتية غنية وتصنع الاستثناء في كل محطة بخرجات اعلامية مشرفة ، ونؤكد بأن الهدف من الغوص في هذا الواقع هو الردع وليس مجرد الفضح، وإن لم نكن نأمل اللجوء لهذا الأسلوب، إلا أن الواقع يفرض علينا ذلك كجزء من المسؤولية على لصوص الكلمة ومدراء جرائدهم ، فالجريدة المحترمة  تنتقى من يمثلها ونعدكم بنماذج حية ولكم الحكم .
اليوم البداية مع جريدة السلام التي نشرت في عددها ليوم الخميس الموافق لــ 21/01/2016 مقالا سبق وان تناولناه بالموقع بشان بلدية عين الكبيرة وراهنها السياسي ، و لأننا لسنا بخلاء قمنا بتدعيم المقال بوثائق و بيانات تحصلنا عليها من مصادرنا الخاصة و قد  اتصل بالموقع بعض الاقلام التي نراها محترفة و قامت باستغلال المعلومة مع الاضافة و هذا ما نثمنه ، غير ان مراسل جريدة السلام ،  لم يكلف نفسه عناء البحث عن المادة سوى بالاستنجاد بما جاء في الموقع و الجريدة الاخرى التي تعاملت مع نفس الخبر باحترافية ، لينشر الموضوع دون حتى ان يغير اسم الجريدة التي أخذه عنها ،  بدليل انه تضمن اسم عنوان جريدة اخرى نتيجة النسخ واللصق .
 يفترض ان يخطأ الجميع الا هذا المراسل الحائز على جائزة احسن صحفي في الاعلام المكتوب في ولاية سطيف لسنة 2015. وكرّمته السلطات الولائية والاتحاد الوطني للصحفيين و الاعلاميين الجزائريين وأخذ الجميع صورا تذكارية معه ، و هذا دون ان نعرف حتى المقال الصحفي الذى اختير بموجبه كفارس الصحافة المكتوبة بالولاية ، رغبتنا كانت كبيرة في الاطلاع  على تميزه في الكتابة لكى نتعلم منه كتابة المقالات التي تخدم التنمية وتحافظ على المال العام من المفسدين ، و تلفت نظر المسؤولين للنقائص ، او تنفض الغبار على ملفات لكن للأسف ، لم نتمكن من ذلك .
و هذا في وقت كانت الساحة الاعلامية تعج فيه بأسماء ثقيلة عايشت احوال سكان الولاية في وقت الارهاب الهمجي وتصدرت خرجاتها الصفحات الاولى ،كان ذلك في وقت الفاكس والقلم بعيدا عن تكنولوجيا اللصق والنسخ ،وبعيدا عن كتابة موضوع من اجل كسب ود المسؤول . اليوم حان وقت الفضح بالحجة والدليل ،اليوم تسقط الاقنعة ويتحمل كل واحد مسؤولياته الاخلاقية فوقت الاسترزاق من جهد الغير قد انتهى وللأقلام الحرة والجريئة منا كل الاحترام والتقدير ، و لن نقبل في "صوت سطيف" أن نكون وكالة انباء محلية بدون مقابل .
ترقبوا مزيد من السرقات الاعلامية بالحجة و الدليل ،سرقات اعلامية لجرائد وطنية تدعى الاحترافية يسيرها رؤساء مكاتب لا يتجاوز مستواهم السنة التاسعة اساسي و ليتهم مارسوا مهامهم في صمت و سكون وودية ، بل راحوا يكيدون لزملاء لهم تحت الحزام بالتلفيق و الكذب و شهادة الزور و المؤامرات الخسيسة و الدنيئة و الوشايات الكاذبة.
 صوت سطيف.
تم تصفح هذه الصفحة 4071 مرة.
فيديو
صورة و تعليق
هدرة الناس
والي سطيف و الكورونا ؟إقرأ المقالة
قناتنا على اليوتيوب
تطوير Djidel Solutions