تضاربت المعلومات و المعطيات حول سير برنامج
سكنات عدل 2 بولاية سطيف ، المدير الجهوى رفض التصريح و لكن التسريبات من داخل الوكالة و من بعض الإدارات الأخرى عكرت مزاج المكتتبين ، أول عقبة لهذا البرنامج
كانت مع الشركة التركية التي من المفروض تكون قد بدأت في انجاز 3000 وحدة ببلدية سطيف لكن هذه الشركة تخلت عن الصفقة في آخر المطاف ، و من ضمن 10000
وحدة التي منحت للولاية كدفعة أولى فقط 2000 وحدة انطلقت بها الأشغال من طرف شركة
صينية ببلدية العلمة ، و أكثر ما عكر مزاج المكتتبين هو توسيع هذا البرنامج و انجاز أقطاب سكنية بمختلف الدوائر عكس ما كان
يتمناه المكتتبين الذين اعتقدوا أنهم سيستفيدون من سكنات في المدن الحضرية الكبرى
كسطيف و العلمة لكن جاء الخبر اليقين ، كل واحد يستفيد ببلديته و كل واحد يقعد في دوارو .